الدهون في منطقة الخصر
يعاني المصابون بمتلازمة الأيض والتي تسمى أيضاً متلازمة مقاومة الإنسولين أو متلازمة إكس من خطر الإصابة بأمراض القلب وغيرها من الأمراض المتعلقة بتراكم الدهون على جدران الأوعية الدموية. كما يعانون من خطر الإصابة بمرض السكري 2.وهناك عدد من الدلائل تشير إلى إصابة الفرد بمتلازمة الأيض ومنها:
- تجمع الدهون في منطقة الخصر.
- وجود مشاكل تتعلق بالدهون في الدم مثل ارتفاع الدهون الثلاثية، ارتفاع الكوليسترول الضار، انخفاض الكوليسترول الجيّد. وهذه تؤدي إلى تراكم الدهون على جدران الأوعية الدموية وانسدادها.
- ارتفاع ضغط الدم.
- مقاومة الأنسولين، أو عدم تقبل الجلوكوز. وهذا يعني عدم قدرة الجسم على تمثيل الأنسولين أو السكر في الدم بشكل مناسب.
- قابلية التخثر، أي وجود موانع لسيولة الدم.
- قابلية الإصابة بالالتهابات، وسببها ارتفاع انواع معيّنة من البروتينات في الدم.
وهناك عوارض أخرى تشير إلى الإصابة بهذه المتلازمة ومنها الاحساس بالخمول وظهور أعراض التقدم بالسن وعدم توازن الهرمونات في الجسم ووجود القابلية الوراثية، أي ان هذه المتلازمة تكثر عند عائلات معيّنة.
ولم يتم اتفاق الاطباء والمختصين بالتغذية على سبب الإصابة بهذه المتلازمة التي تنتشر بسرعة في العالم أجمع حيث يعاني منها 5% من الأشخاص ذوي الوزن الطبيعي، و22% من الأشخاص الذين يزيد وزنهم عن المعدل الطبيعي، بينما يعاني 60% من البدناء من هذه المتلازمة. وهذا يعني أن زيادة الوزن عامل رئيسي في الإصابة بها. والمرجّح أن سببها هو مقاومة الجسم للإنسولين، والإنسولين هرمون ينتجه الجسم للمساعدة في تحويل السكريات في الأطعمة التي يتناولها الإنسان إلى طاقة يستخدمها الجسم. ولكن عندما يعاني الإنسان من متلازمة الأيض (متلازمة مقاومة الإنسولين) يصبح غير قادر على استخدام السكر في إنتاج الطاقة مما يؤدي إلى تجمع السكريات في الدم ويوفر المناخ بالتالي للإصابة بالأمراض.
ويتفق المختصون على أن أفضل السبل للوقاية من متلازمة الأيض تكمن في أمرين
ممارسة الرياضة، فالحركة تساعد على تخفيف الوزن عن طريق تنشيط الدورة الدموية مما يساعد على سرعة حرق الطعام وإنتاج الطاقة.
تناول أطعمة كاملة غير معالجة ولا مكررة تتألف من مقادير متوازنة من النشويات والبروتينات والدهون
فقد ثبت أن تناول الأطعمة المقلية والمشروبات الغنية بالسكر سواء كانت غازية أم غير غازية (وحتى مشروبات الحمية الغازية الخالية من السكر) يساهم في الإصابة بمتلازمة الأيض.
يعاني المصابون بمتلازمة الأيض والتي تسمى أيضاً متلازمة مقاومة الإنسولين أو متلازمة إكس من خطر الإصابة بأمراض القلب وغيرها من الأمراض المتعلقة بتراكم الدهون على جدران الأوعية الدموية. كما يعانون من خطر الإصابة بمرض السكري 2.وهناك عدد من الدلائل تشير إلى إصابة الفرد بمتلازمة الأيض ومنها:
- تجمع الدهون في منطقة الخصر.
- وجود مشاكل تتعلق بالدهون في الدم مثل ارتفاع الدهون الثلاثية، ارتفاع الكوليسترول الضار، انخفاض الكوليسترول الجيّد. وهذه تؤدي إلى تراكم الدهون على جدران الأوعية الدموية وانسدادها.
- ارتفاع ضغط الدم.
- مقاومة الأنسولين، أو عدم تقبل الجلوكوز. وهذا يعني عدم قدرة الجسم على تمثيل الأنسولين أو السكر في الدم بشكل مناسب.
- قابلية التخثر، أي وجود موانع لسيولة الدم.
- قابلية الإصابة بالالتهابات، وسببها ارتفاع انواع معيّنة من البروتينات في الدم.
وهناك عوارض أخرى تشير إلى الإصابة بهذه المتلازمة ومنها الاحساس بالخمول وظهور أعراض التقدم بالسن وعدم توازن الهرمونات في الجسم ووجود القابلية الوراثية، أي ان هذه المتلازمة تكثر عند عائلات معيّنة.
ولم يتم اتفاق الاطباء والمختصين بالتغذية على سبب الإصابة بهذه المتلازمة التي تنتشر بسرعة في العالم أجمع حيث يعاني منها 5% من الأشخاص ذوي الوزن الطبيعي، و22% من الأشخاص الذين يزيد وزنهم عن المعدل الطبيعي، بينما يعاني 60% من البدناء من هذه المتلازمة. وهذا يعني أن زيادة الوزن عامل رئيسي في الإصابة بها. والمرجّح أن سببها هو مقاومة الجسم للإنسولين، والإنسولين هرمون ينتجه الجسم للمساعدة في تحويل السكريات في الأطعمة التي يتناولها الإنسان إلى طاقة يستخدمها الجسم. ولكن عندما يعاني الإنسان من متلازمة الأيض (متلازمة مقاومة الإنسولين) يصبح غير قادر على استخدام السكر في إنتاج الطاقة مما يؤدي إلى تجمع السكريات في الدم ويوفر المناخ بالتالي للإصابة بالأمراض.
ويتفق المختصون على أن أفضل السبل للوقاية من متلازمة الأيض تكمن في أمرين
ممارسة الرياضة، فالحركة تساعد على تخفيف الوزن عن طريق تنشيط الدورة الدموية مما يساعد على سرعة حرق الطعام وإنتاج الطاقة.
تناول أطعمة كاملة غير معالجة ولا مكررة تتألف من مقادير متوازنة من النشويات والبروتينات والدهون
فقد ثبت أن تناول الأطعمة المقلية والمشروبات الغنية بالسكر سواء كانت غازية أم غير غازية (وحتى مشروبات الحمية الغازية الخالية من السكر) يساهم في الإصابة بمتلازمة الأيض.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق